قال الداعية الدكتور صفوت حجازى، إن إغلاق القنوات الدينية يمنع انتشار المذهب السنى بين المواطنين فى مقابل انتشار الفكر الشيعى، منتقدا الضوابط الجديدة التى فرضت على القنوات الدينية وتحجيم سقف الحرية أمامها، بالرغم من عدم اشتغالها بالسياسة أو تعرضها للمسيحيين، فى مقابل السماح لما سماها بقنوات "الهلس" بأن تستمر دون أى قيود.
وطالب بالتحقيق مع إحدى القنوات التى تذيع إعلان" بوبى ووديع"، بتهمة الأفعال الخادشة للحياء، مضيفا أن إغلاق القنوات يعنى تشريد أكثر من 3 آلاف عامل فى كل قناة، وهو ما يزيد من أعداد البطالة.
وأضاف حجازى، أثناء مشاركته فى الندوة التى عقدتها لجنة الحريات بنقابة الصحفيين مساء اليوم حول إغلاق الفضائيات بعنوان "الإغلاق والتحجيم"، أن إغلاق القنوات فى الوقت الحالى يتزامن مع اقتراب الانتخابات البرلمانية والرئاسية، مشيرا إلى أن أصحاب القنوات الدينية سيقومون ببث قنوات جديدة إذا لم يتم فتح القنوات الحالية، وخير دليل على ذلك بث قناة الروضة بدلا من الرحمة.
وأكد حجازى على وضع خطوط حمراء أمام كل قناة دينية تسعى لمعاودة البث مرة ثانية، وتوقيع أصحاب تلك القنوات إقرارات تضمن وضع خط أحمر حول كل ما يتعلق بالمسيحيين فى مصر والشيعة، مضيفا أن المفاجأة الأكبر هى وضع الشيعة فى منأى عن أى تناول إعلامى، مرجعا سبب ذلك إلى محاولة التقرب من إيران نكاية فى الولايات المتحدة التى تسعى لمراقبة الانتخابات.
وطالب بالتحقيق مع إحدى القنوات التى تذيع إعلان" بوبى ووديع"، بتهمة الأفعال الخادشة للحياء، مضيفا أن إغلاق القنوات يعنى تشريد أكثر من 3 آلاف عامل فى كل قناة، وهو ما يزيد من أعداد البطالة.
وأضاف حجازى، أثناء مشاركته فى الندوة التى عقدتها لجنة الحريات بنقابة الصحفيين مساء اليوم حول إغلاق الفضائيات بعنوان "الإغلاق والتحجيم"، أن إغلاق القنوات فى الوقت الحالى يتزامن مع اقتراب الانتخابات البرلمانية والرئاسية، مشيرا إلى أن أصحاب القنوات الدينية سيقومون ببث قنوات جديدة إذا لم يتم فتح القنوات الحالية، وخير دليل على ذلك بث قناة الروضة بدلا من الرحمة.
وأكد حجازى على وضع خطوط حمراء أمام كل قناة دينية تسعى لمعاودة البث مرة ثانية، وتوقيع أصحاب تلك القنوات إقرارات تضمن وضع خط أحمر حول كل ما يتعلق بالمسيحيين فى مصر والشيعة، مضيفا أن المفاجأة الأكبر هى وضع الشيعة فى منأى عن أى تناول إعلامى، مرجعا سبب ذلك إلى محاولة التقرب من إيران نكاية فى الولايات المتحدة التى تسعى لمراقبة الانتخابات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق